رد: لا أفهم معنى رسائلها،مستجد
شروطي هي:
1) أن تكتب اعتذارا خطيا صريحا ويضمن في ورقة الشروط التي ستوثق في المحكمة على الإساءات اللفظية الشفهية وعن طريق الرسائل التي كانت تطلقها علي وأحيانا على أهلي..
2) أن تكتب تعهدا خطيا أنها لا تعود إلى هذا الأسلوب ( الإساءات اللفظية الشفهية وتلك التي عن طريق الرسائل) في التعبير عن انفعالاتها وغضبها.
3) أن يكون مصروفها الشهري محددا ، ولا تطالب بشيء إضافي فوقه.
وقد تم الاتفاق على أن يكون مصروفها الشهري 2000ريال.
4) إذا كانت لها رغبة في الوظيفة ، فلا يوجد لدي مانع من ذلك من حيث المبدأ ، ولكن بشرط تحقق الأمور التالية:
أ- أن تكون وظيفتها في مكان سكننا ، أي مكان ما يكون عملي يكون مكان وظيفتها.
ب- أن لا يربك أمر وظيفتها، استقرارنا الأسري ، ويكون التفاهم في هذا الشأن بالود والموضوعية والمرونة من الطرفين.
وما يجري في أمر الوظيفة يجري في أمر الدراسة إذا ما رغبت أن تكمل دراستها.
ج- يفضل أن تكون الوظيفة في السلك التعليمي حتى يكون الدوام متوافق مع دوام جميع أفراد الأسرة (ابنتنا وولدنا) بما فيهم أنا شخصيا ، وهذا يقلل من احتمالية الإرباك داخل الأسرة ، حيث توافق الأوقات.
5) أن تقوم بشؤون البيت من طبخ وغسيل وتنظيف.
6) أن لا تعترض على مسألة الإنجاب ، فأنا أرغب بطفلين إضافيين بحسب كتبة الله ،
ولا أريد الإنجاب فوق سن الأربعين ،
ووافقت على هذا الشرط على أن لا يكون تفكيرنا في الإنجاب إلا بعد سنة من تأريخه. ( تأريخ تمام الصلح ذو الحجة 1438).
7) أن لا تخرج من البيت دون إذن صريح مني.
8) أن تدرك أن حق الفراش حق مفروض لي من الله عليها ، وتستجيب لذلك ما لم يكن هنالك مانعا شرعيا أو صحيا.
9) إذا تم الصلح ، أن ترجع يوم السبت ( اليوم هذا المفترض) إلى البيت ( شقتنا بمدينة عملي).
ولكن بحسب شرطها الأخير والمناقشة فيه والتنازل من طرفي وطرفها ، تم الاتفاق على أن يكون رجوعها إلى البيت بعد نهاية الفصل الدراسي الأول 1439 هجري (نهاية شهر ربيع الآخر)،
على أن تجلس في بيت أهلها ،
وتكون دراسة البنت في مدينتنا الأصلية،
ثم تنقل إلى مدينة عملي مع بداية الفصل الدراسي الثاني.
و في عطل نهاية الأسبوع خلال هذه المدة يأتون لي في مدينة عملي حيث شقتنا، لنستمتع نحن أفراد الأسرة (أنا وهي وابنتنا وولدنا) بأوقاتنا معا في نهاية كل أسبوع.
10) أن نراجع معا ( أنا وهي) مختصا نفسيا من أجل تحقيق التوافق والانسجام النفسي بيننا وفق الطبيعة النفسية لكل واحد منا، بمساعدة هذا المختص.
وقد تم الاتفاق على أن يكون هذا الشخص محل قبول تام من الطرفين.