قلت سابقا وأقولها الآن..
العيال هذول فلذات كبدي..
ولست منعدم الإنسانية والعاطفة لإقحامهم في مشاكلي مع أمهما..
على سوء وقبح تعاملها معي...وحشوها لرأسهما ضدي..
إلا أنني أذكرها أمامهما بكل خير.....


العيال معي وأمشيهم وأسافر بهم أحيانا،
بس ما يصبروا يبوا يشوفوا أمهم!!

تركت التزاماتي الاجتماعية والأمور الأخرى،
وفرغت نفسي في كل ويكند لهما..وهذا حقهما..
وأنا سعيد جدا بذلك...

هذول أطفال، ماذا أصنع في إلحاحهما، إذا كانا معي ويرغبان في رؤية
أمهما، وهي لا تريدهما؟!!

بالله عليكم ماذا أصنع؟!!


وأما سماعك من طرف واحد،
فأنا أنقل ما يدور بيننا حرفا بحرف ، فكيف تسمعين من طرف واحد بس؟!
( وهذا السبب للناس المستغربين ليش تنقل الرسائل بالنص، عشان يكون تعليقم وحكمهم وفق كل المعطيات، سواء رضيت بحكمهم أم لا).