منتدى عالم الأسرة والمجتمع - عرض مشاركة واحدة - مشورتكم في هذا الخاطب
عرض مشاركة واحدة
قديم 15-06-2020, 06:02 AM
  #23
حظي حلوو
عضو نشيط جدا
تاريخ التسجيل: Jun 2015
المشاركات: 1,558
حظي حلوو غير متصل  
رد: مشورتكم في هذا الخاطب

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ولد آل زيد مشاهدة المشاركة
أهلا أختي حظي حلو .
1- لا تحذفي الموقع فهو مجرد سبب . وجربي موقع العفاف ، والتوفيق من الله وحده ، وأضم صوتي للأخ اللي قال تعاملي مع خطابات ثقات وفيه ولو حبيتي أعطيك رقمها عن طريق الأخوة والأخوات هنا في الإدارة بعد إذنهم فما فيه مانع . وأنت لو تسألين زميلاتك بتحصلين كثير . صحيح إن بعضهن أهم شي الفلوس بس ما فيه مشكلة الواحد يشتري راحته .

2- لا تستجيبي لطلبات الرجال الشاذة والغريبة . فما فيه حاجة اسمها الدنيا تغيرت ولازم نعرف بعض ونجلس ونشوف بعض واشوف أفكارك وتشوفين أفكاري ( من زينك أنت وأفكارك ) ومن ها الخرابيط هذي ما تلقينها إلا عند المنحلين وحاشاك منهم . خليك جادة فقط .

3- الرسائل اللي قريناها لواحد يبدو والله أعلم ماهو جاد . وكلمة يا غالية هي اللي دلت على نيته فما فيه أحد رسمي يقولها لوحدة لا زالت غريبة عنه إلا وله نوايا
بعد الرسائل المؤدبة المحترمة هو يطلب التواصل مع أهلك غير كذا اعرفي إنه من خطوات الشيطان فاحذري .

4- طرقت الأبواب ، فهل جربت باب الرحمن سبحانه وتعالى من واقعك أظن بأنك لم تفعلي لأنك لو فعلت لاستجاب لك . فاستغفري كثيرا واقرئي سورة البقرة والقرآن كثيرا وتصدقي كثيرا ولن يتأخر الله في تحقيق رغبتك . وفقك الله لكل خير

هلا اخوي ولد ال زيد
طمنا عن اخبارك وجديد موضوعك؟؟

والموقع حذفته خلاص
ولا عاد ابغاه
ما اتوقع من وراه خير
واذا فيه يكون الهدف مسيار


لا ما اعرف اي خطابات
اذا عندك هات ارقامهم
خاصة اذا من مدينة الطائف

بالنسبه للدعاء
اغرورقت عيني بالدمع يوم قريت كلامك
لان لي 10 سنوات ادعي وبالحاح وعزيمه وحماس
لين فترت عزيمتي ومليت او تعبت
حتى الجُمل اللي ارددها في الدعاء
من كثر ما كررتها لعشر سنوات
صرت حافظتها ولا اطلع عن النص
وارددها بدون روح من كثر ما حفظتها!
وصرت الحين اكتفي بقول اللهم عجلي بالنصيب الطيب
بعد ما كنت اردد مجلدات من الكلمات والجمل الطويله😂

والصدقه والحمد لله لا اقطعها
وهذا من فضل ربي


لعل ليس لي نصيب وانا احفر في الصخر
اليس اليأس احينا حل وعلاج؟



اشكرك
__________________
( اللَّهُمَّ آتِ نَفْسِي تَقْوَاهَا، وَزَكِّهَا أَنْتَ خَيْرُ مَنْ زَكَّاهَا، أَنْتَ وَلِيُّهَا وَمَوْلَاهَا )
رد مع اقتباس