أخيتي لست بأرحم به من ربه الذي خلقه ولست انت من أجبره أو أستهزأ به
وأنتما تسيران إلى متاهة لاتحمد عقباها وما الذي يربط بينكما لتتحادثا عبر الهاتف
وهل عائلتك تعرف بأمر محادثته لك ومن الذي يحب ويؤذي محبوبه
أنصحك بالأبتعاد ولاتنخدعي من باب الطيبة والشفقة
والله سبحانه وتعالى لم يخلق خلقا ليضيعه
ومن ترك شيئا لله عوضه خيرا منه