بسم الله الرحمن الرحيم
أختى / هند ( أم أحمد )
لقد سبق ان شاركتينى فى مأساتى مع ( فاطمة ) ،
وإنى لأشكر لك صدق حوارك ، وعدم حيادك عن الحق ، بالرغم من أنك إمرأة ، لكن رأيت فى بعض الأخوات تحيزا للزوجة الأولى ، وأنا مقر هذا لأنه يلأتى دفاعا عنها لكونها إمرأة ، متناسيات أن الزوجة الثانية هى أيضا إمرأة .
فأردت أن أوضح لهم شقا آخر من الحقيقة التى قد يحجبها الإنسان حرصا على عدم الخوض فى الماضى ، ولكن كنت مضطرا مشاركتكم معمى لوضع النقاط على الحروف
.
أشكرك مرة أخرى ، مع تمنياتى ، لك بحياة سعيدة خالية من المشاكل