منتدى عالم الأسرة والمجتمع - عرض مشاركة واحدة - يا ليتني لـم اعرفها ولـم اتزوجها ولـم احبها
عرض مشاركة واحدة
قديم 13-03-2005, 07:27 AM
  #4
ssaam121
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Feb 2005
المشاركات: 34
ssaam121 غير متصل  
أخي العزيز تحية طيبة اما بعد
عزيزي هناك شي مهم جدا يجب عليك معرفته الا وهو انه يجب ان لا يكون هناك موعد محدد
للجنس لأن عملية الجنس ليس شيئا واجبا و محتما يجب ان يحدث الجنس عندما يكون هناك تآلف
كامل و حرارة جعلت منكما ان تتخذنان خطوة الجماع لأنه مهما صار و مهما عملت فلن تستمتع حتى يكون هناك رغبة من الطرفين للجماع لذلك يجب عليك الا تطلب منها ان تقوم بالجماع سوف اعطيك نصيحة بسيطة اتمنى بعدها ان تستطيع ان تحل مشكلتك

في احد الأيام قم بدعوة زوجتك على وجبة عشاء في احد المطاعم المميزة و الفخمة و التي تحبها زوجتك و بعد قضاء وقت ممتع دون معصية الله تعالى طبعا
عند العودة للمنزل لا تتحدث عن الجنس ابدا بل بالعكس يجب عليك ان تذكرها بأيام الملكة و اجمل الليالي في ذلك الحين و عندما تجد زوجتك قد تفاعلت مع تلك الأيام اذكر لها هل تتذكرين تلك القبلة التي قبلتها لك هنا و من ثم تقبلها و لكن برقة و يفضل ان تكون على الخد و من ثم هل تتذكرين تلك القبلة و تقبلها مرة أخرى في الخد الأخر...
و بعدها قل لها هل تدركين ما كنت اتمنى في تلك الأيام اذا قالت لك نعم قبلها بنعومة في رقبتها و يجب ان تكون قبلة ناعمة و طويلة و من ثم واصل ذلك حتى تصل الى اذنها و حاول ان تهمس في اذنها و بحرارة عن مقدار حبك لها و انها اجمل ما حصل لك و انك لن تستطيع التفريط بها مهما كانت الأسباب
و بعد ذلك ارجع لرقبتها و اكثر من التقبيل هناك و حاول استمالتها دون الوصول للجماع و بعدها يجب عليك ان ترى ان كانت قد تأثرت فهنا حاول ان تجامعها و لكن بطريقة رومانسية لا ان تكون وحشية ثائرة..

وهنا يجب عليك قبل الجماع ليس في هذه المرة فقط في كل المرات يجب ان تثير زوجتك و ذلك من خلال تقبيلها في ( رقبتهـا و ايضا أذنها و ظهرها )
ارجع من جديد الى و بعد قضاء ليلة سعيدة بإذن الله تعالى و في صباح اليوم الثاني يجب ان تكون رقيق المشاعر فالمرأة لا تحب و لا تعشق الا الكلام الجميل الناعم
و هكذا و بإذن الله تتغير زوجتك...

و الأهم يا أخي عليك ان تلجأ الى الله تعالى فصلي ركعتين و ارفع يديك للسماء و قل ربي اهدي لي زوجتي و اجعلها قرة عين لي و لأولادي و لاتبخل بالدعاء فالله سبحانه و تعالى لايبخل على خلقه بشيء خصوصا ان كان ذلك بالحلال و بالتوفيق
...