هدهد لا عليك ابدا.............................تكلمي لكن مع الصديق ومن يخاف عليك!
بدون ان نتكلم لأحد تزداد أحزاننا وقد تكون لدينا المقدره ان نخفيها عن الناس ولكنها بدون شك سوف تنعكس على صحتنا وعلا فاعليتنا ومماراساتنا اليوميه......... الغريب كنا دوما نتكلم عن الغرب ومشاكله وان نحن لدينا الحلول السريعه وغيره واليوم عندما نتورط في هذا النوع من الضغوط النفسيه لا نجد هناك من يساعدنا بدون ان يفتضح امرنا............! الدين واقع وعلينا ان نكون واقعين في حلولنا ولا نقوم بالتنظير فقط!
عليك بالصديق والصديقه سوأ اخ او اخت او من ما لا يمنعه الشرع لك ......................عليك بالهوايات لا تخافي من الكلام
الغريب من ينظر في شؤون الصحابه الاسريه يجد انه كان لديهم المشاكل من الطلاق والخصام والحب وغيره من الامور ولكن لم يخفوها ولكن تعاملوا معها من منطلق ان لا حرج في الدين وان الانسان يجب ان يكون الله ورسوله مرجعيته فلا يقلق ولا يخاف من كلام الناس وتقاليد المجتمع العصبيه الباليه............
صدورنا فيها الكثير وعقولنا فيها الاكثر وربنا يفرجها علينا كلنا وانت أولنا يا هنود.................!