بغض النظر عن موقف الشرع الحكيم من تلك المسألة ..
تضل المرأة ـ خصوصا في مجتمعنا ـ غير متقبلة ومتصورة لها إطلاقا .. ولن تتغير النظرة مهما طال الزمن لأن نسائنا (( لا يمكن أن تقتنع وترضى وتتصور بأن يتزوج زوجها )) ولو حدث ورضيت كما كثير من الحالات فإن ذلك يكون في نظرها ( الخيار الأفضل ) إن لم يكن في نظرها (( أهون الشرين )) وذلك لظروفها التي أجبرتها ، وليس رغبة في الزوج الذي أصبح البقاء معه في نظرها ( تمضية وقت وعمر كيفما اتفق ، لا أكثر .. )
إما لأنه لابديل أفضل أو لارتباط بأبناء وما إلى ذلك .