طبيعي جداً ان الام تظل تدبر امور ابنائها..
اخي مهما كبرت هي مازالت تراك ابنها الحبيب
اللذي كان بين احضانها يفترش صدرها ..
لذلك هون عليك وعلى زوجتك..
وبدلاً من التوتر والحيره حاولوا التكيف معها
واعتبروا ان ماتفعله امر طبيعي جداً..
مرده واساسه حبها الكبيييييير جداً لإبنها..
الحل هو بالسياسه والدبلوماسيه..
منك ومن زوجتك..
عاملوها بالحسنى وطيبوا خاطرها حتى لو لم تنفذوا
مطالبها.
ليس الهجر بينهن هو الحل ابداً
في النهايه ستتعود زوجتك على ذلك
واولادك في المستقبل وهذه قطيعة رحم
لاتنبغي.
وفقك الله.