عزيزي .. صدقني ما تسوي كذه الا من حبها فيك وغيرتها الزايده أنصحك بالصبر عليها وإحتساب الأجر على الله وحاول تفهما وتحسسها بحبك وانك مستحيل تفكر في غيرها فهذا سوف يطمنها وأبتعد عن كل شيئ يثير الريبه والشك إلا انه عليك ان تبذل قصارى جهدك في أفهامها ان ذلك خطر وانه يضايقك كي لا يستفحل الأمر ويصير مرض والعياذ بالله الا انني أؤكد لك ان ذلك نابع من حبها لك . أسأل الله ان يسعدكم ويبارك لكم