أخي عفا الله عنك، و لكن لا تيأس ، و ضع في اعتبارك عاملا مهما، فأنت خفت من أن ينتقم الله منك، و توقعت أن ينتقم الله منك، ثم تيقنت أن الله سينتقم منك، فكان ما حدث، أعني أن تلك الحالة هي نتاج خوفك لا أكثر، فلا تضخم الأمور، و استغفر الله كثيرا و ثق في نفسك، أما عن الحسد ، فعلاجه شكر النعمة. عافاك الله. هي مجرد مرحلة فحاول العبور فوقها.
دمت لي
Amandoo