إن الأمر لا يتعلق بالفطرة، فهي بريئة منهم ، ولكن حالة الفراغ النفسي التي استفحلت بسبب البعد عن الدين والصلاة وابدالها بالهوى والتسكع والركض وراء التقليد جعلت من الشباب لا هم له سوى النساء.
لما لا يجد الشاب طريقة كإمضاء الوقت في القراءة والكتابة والمشاركة في الأعمال العاونية