الآن تخيل أنك عريس في الأسبوع الأول من حياتك الزوجية
وأمامك عروسك وهي فتاة صغيرة ليس لديها ثقافة جنسية تامة ..
ولم تعرف أو تحس مسبقاً بالرغبة الجنسية .
ماذا ستفعل معها ؟
إما أن تكون أنانياً وتكتفي بإشباع رغباتك
وإما أن تكون رجلاً وتخرج هذه الفتاة ( اللؤلؤة من الصدفة ) ..
وهو أروع إحساس يشعر به الرجل .. لأنه بذلك يُـعلم
زوجته الجنس على طريقته وأسلوبه الخاص ..
لتظل الزوجة تشعر بالإمتنان لزوجها فهو الذي
جعلها تحس بأنوثتها .. وعرفها مشاعر لم تكن تعرفها .
نعود للسؤال :
ماذا ستفعل معها ؟
عليك أن تشعرها بالأمان ( المعاملة الحسنة )
وتبدأ بالمزاح واللعب معها كالأطفال
دون أن تشعرها أنك تريد الجنس ..
المس الأجزاء المثيرة من جسدها بخفة ورشاقة
وأشعرها أنك تلمسها بدون قصد أو بالخطأ
واصل على هذا المنوال ..
عندها ستبدأ زوجتك تحس بالحرارة تنبعث في أوصالها
سيتسارع نفسها .. وستستسلم لك .
وبذلك تكون قد أوصلت إليها الإحساس الأول .
لأن المرأة تثار بشكل غير مباشر .