وفقك الله وانار بالايمان وجهك وجه كل من يقرأ هذا الموضوع المهم الذي ابت هاحس كثير من الشباب
فكم من شاب وقع في الحرام لامنتاع زوجته عن تحقيق رغبته الحيوانية
التي سماها النبي صلى الله عليه سلم اللوطية الصغرى
عافانا الله وإياكم منها وأغنى قلوبنا وفروجنا عن الحرام فمن أُغتي قلبه فهو والله الموفق
ومن كان غير كان فلا شيء يرضيه لعاب شهوته يسيل على عقله ويغطي معالم العقل فيها فيدنى لما هو أقل من الحيوان
بل ومن شدة من قيل فيها قول ابن عباس حبر الأمة وترجمان القرآن حين قال :
والله لوما ذكر الله قوم لوط في القرآن لما صدقت بان ينزو رجل على رجل أ.هـ
فكيف بمن ينزل لأقل من ذلك والله المستعان .