عندما تعمى العيون عن مخافة الله
ويغشى القلوب محبة اللذات من نساء ونقود
ويكون الشرف ارخص من الماء
عندئذ يرضى مثل هذا الشخص بالمتاجرة بعرض اخته
فالزواج بقصد الطلاق موازي للزنى
وقد اشترك هذا الاخ مع صديقه في هذه الجريمه
لا اقول الا حسبي الله ونعم الوكيل
اعان الله هذه المسكينه على بلواها وهذا امتحان لصبرها
لاتنسى الدعاء للخالق القدير : اللهم اعني على مصيبتي واخلفني خيرا منها
والسلام ختام