بيكون القرار حسب التركيبه النفسيه لاى امراه وعليها التصرف وفقا لها ولن تكون ملامه باى قرار تتخذه
توجد المراه التى بيكون هدفها الاساسى من الزواج الانجاب وغريزه الامومه طاغيه عندها وانا من هالنوع
فبهالحاله يفضل الطلاق واذا لم يتم بتضيع عمرها تتحسر على فرصه للانجاب لم تقتنصها وبتتحول حياتها مع زوجها الى جحيم وتوجد تركيبه نفسيه لنساء اخريات جل اهتمامها هو الرجل والانجاب ياتى بالدرجه الثانيه بهالحاله ممكن تظل معاه حتى لو لم ينجب