هذا ماضي من قصتي لا أستطيع العيش معه أرجوا مساعدتكم ومشورتكم!
بلدنا نتحرر نوعا ما ومع ذلك نحن اناس محافظين جدا القصه لدينا أطفال ومضى على زواجنا أكثر من 11 سنه في أيامها سعاده وتعاسه كباقي الناس محافظين في كل شيء نصلي ونعبد الله منذ وعينا خلقنا تزوجنا عن حب هذا على الأقل ما كنت أشعره وما كانت تبوح به لي.......
كنت لا أحب الأسواق ولا أنظر للنساء ولا أخون زوجتي واخاف الله بشده وكذلك زوجتي و منذ فتره فجأه أصبحت أحب الأسواق وأحب النظر للنساء وشجعت زوجتي أن تخرج للاسواق معي وتكون جميله في لبسها لأنني أحب أن أراها كذلك فقد مضت سنين طويله ولم نتمتع كباقي الناس في بلدنا كثر خروجنا وكنا نستمتع بذلك سويا ونشعر بسعاده غامره خاصه عندما نذهب وحدنا ونراهق كأن نترك بعض في الأسواق ثم نبدا بالبحث ونشعر بسعاده غامره حين نلتقي ثانية وهكذا...... زدت أالأمر اني كنت ألقي عليها جميع أنواع الغزل فيها وان الناس دوما ينظرون لها وووو وأغلب ما قلت ليس بصحيح لكن حبا لاسعادها .....
ننشاجر ا تقريبا شهريا بشده ويدب النكد بيننا بقوه ولا سبب ألا الأهل حيث أنني دوما اتكلم عن أهلها واجرح مشاعرها فتثور ولا تهدأ الا بعد أيام.........ولا شيء بيننا أكثر من ذلك
منذ فتره كثر شجارها وسهرها أخر الليل لمشاهدت التلفزيون والموبايل وكانت تقول تحب أن تكلم صديقتها في أخر الليل أفضل وكنت أنا أذهب للنوم وفي يوم أستيقظت فجأه وكانت في الغرفه الأخرى تتحدث مع شخص فجعت من روأيتي لها أخذت الموبايل وكان فيه كلام غزل عادي منذ فتره طويله انكرت من شدة الحصار أعترفت أنه في يوم كنا في السوق رمى احدهم رقمه واحتفظت بالرقم لشهر وفي يوم كانت غضبانه مني فاتصلت عليه وبدات العلاقه على التلفون لمدة 6 شهور يوم أكتشفت الامر قالن لم نتكلم سوى كلام عادي بكن الرسئل كلها كلام حب وانه لا يعيرها الأهتمام وووو وألتقت به مرتين فقط كلام ولا غير ذلك أقدمت على الأنتحار وو لم أمسها ولم أضربها ولم اهددها ولكن قلت من أجل أولادي أسامحك لكن أسالي الله أن يغفر لك .......... مرضت أيام وتغيرت وتابت لله وقاتل والله غلطه شيطان ساق لا أعرف كيف وكذلك أنا تبت لله

المشكله أنني في داخلي لم انس والامر كابوس لي ينغص علي حياتي وهي تلاحظ ذلك أحيانا لا أدري ما ذا افعل لأنسا أشعر أنها ذبحتني بخيانتها وانها لا تستحق الحياه معي ثم أعود واقول أولادي ما ذنبهم
أرشدوني ماذا أفعل معها ومع نفسي