أعتقد أن زوجها رافضها أصلا و كونها جلست سنة من غير ما تحاول الصلح و ما فكرت تحاول الا بعد ما خطب واحده ثانيه يزيد الطين بله ، حيث أنها مسأله مكشوفه بالنسبه له أنها ما أهتمت فيه و لا سألت عنه الا لما قرر يتزوج بأخرى
من خلال السرد أرى أن كلاهما غير مرتاح مع الآخر و الزعل لمدة سنه شئ يهدم أقوى بيت، فما بالك ببيت زوجيه قائم حديثا؟
الله يكون فى عونها يا أختى و اذا طلقها زوجها فلعل الله يبدلها خير منه, أم المؤمنين السيده زينب طلبت الطلاق من زوجها الأول و أبدلها رب العالمين بزواجها من خير الأنام سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام رغم أن طلاقها الأول كان لسبب نعتبره واهى بأيامنا هذه و هو عدم الأنسجام و التكافؤ