القوامه حق أعطاه الله للرجل وهو الأصل بغض النظر عن تفسير القوامه وكيفيتها فلأصل ان الرجل أعلى درجة عند الله من المرأه حيث اوكل اليه مهاما صعبه منها الجهاد والقتال في سبيله و امور اخرى لم تكلف بها المراه
والله خلق ادم ثم خلق حواء لأدام لتعينه على طاعة الله بطاعتها له
هي هبه من الله للرجال ولكن ليس بمفهوم التسلط والعبوديه وانما بالوعي الأيماني ان كلاهما يعمل في طاعة وعبادة الله
لا نقول المرأه والرجال لا فرق بينهما بل هناك فروق الله وصعها ليستقيم الكون ويقدر عبادته على القيام بواجبتاه كلا حسب التوكيل المكلف به
هذا رأي والأختلاف جائز
اكرر ان الله وهب المراه للرجل
والله في القران خاطب نساء الرسول على لسان النبي عندما طلب من نساء ...........( يا نساء .............................. )
هذا رأي الشخصي من فهمي للقرأن والله اعلم
تنبيه : أرجو إعادة كتابة الآية بصورة واضحة وشكل صحيح ... وشكراً .