هذه مأساة وتعب نفسي ,وشعور بالتشتت .
هذا الأمر يعاني منه كثير من المعلمين الذين هم بأمس الحاجة للاستقرار ليؤدوا عملهم التربوي .
فنجد الزوج في قرية نائية(شمالا)والزوجة في جهة مقابلة (حتى لم الشمل الذي تتدعية وزارة التشتيت -عفوا وزارةالتربية والتعليم-) ويستمر الوضع المأساوي سنين عجاف أو ينتهي بموت أحدهما كما نرى ونسمع كثيرا من الحوادث التي تحصل لبناتنا المعلمات (فحسبنا الله ونعم الوكيل).
والمصيبة إذا كان هومنطقة ,وهي في منطقة أخرى.