إذا أعذرينا أختي , فهذا ليس تصرف من فعلا يخاف الله .. بل هو الكبر و الأصرار على المعصية.
من وجهة نظري الخاصة
أن تعيشي بدينك سليم و بالك مرتاح وأنت مطلقة أفضل من الرضا بالحرام و العيش في خوف وأنت على ذمتة
ما فائدة حياة مليئة بالقلق و الترقب والخوف من عودتة مساء سكران..
لاتقولي عشان الأولاد فهكذا أب سيضرهم أكثر مما ينفعهم.
أتخذي قرار حازم و شاوري كبار عائلتك و قرري
و ضعي نصب عينك دينك ثم دينك ثم دينك ولا تجعلي عواطفك أو خوفك من كلام الناس يرديك في جهنم