اقتباس:
	
	
		| 
			
				 
					المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمر
					
				 
				عزاؤك أخي قوله صلى الله عليه وسلم: (( لا تؤذي امرأة زوجها في الدنيا إلا قالت زوجته من الحـور العين: لا تؤذيه قاتلك الله، فإنما  
 
  
هو عندك دخيــل - أي ضيف - يوشك ان يفارقك إلينا )) رواه احمد والترمذي 
  
يبدو أخي أنك ( وبدون زعل ) ضعيف الشخصية , فحسن العشرة ليس معناه , أن يجعل الرجل زوجته تتجرأ عليه , وتسئ الأدب , 
  
أين أنت من التأديب وهجرها , اتركها بيت أهلها بالشهور , ولا تسأل عنها بتاتاً , فإن لم تتعدل بعد ذلك , فقد قالتها صريحة , 
  
أنها غصبت عليك , فوالله لو كنت مكانك , ما أبقيتها لحظة , لا تتوقع من زوجة قلبها مع غيرك , وجسدها معاك , أن تتعدل , 
  
اجتمع ضعف دينها وسوء أخلاقها , وتعلق فلبها بغيرك , واستغفال أبيها لك .. 
  
أخي كن صارما وحازما معها , ومع أبيها وارمها لهم , واطلب من أبيها إعادة التربية , ولو أحتاج الأمر الى المكاشفة , 
  
وحتى لا تكون ألعوبة بين يدي الأب والزوجة , لا ترجعها الا بعد إدخال حكم من أهلها وحكم من أهلك ... 
  
وأعجب ما في القصة سعة صبرك , لكن ليست في محلها , لأنك لم تكن حازم وقوي الشخصية .. 
 
  
			
		 | 
	
	
  
انا مع الاخ جمر 
 
في كل ماقاله 
 
اناتوقعت انها اول ماقالت لك اني احب ولد عمي
 
 
مباشرة ارسلتها الى اهلها
 
كيف تجلس مع من قلبها عند غيرك