الإخوة الأفاضل
جزاكم الله خير الجزاء على الوقوف الكريم ..
أتمنى أن لا تغفلوا هذه الجزئيه من الموضوع
اقتباس:
وهكذا نرى أن كل ما يخالف الفطرة التي فطر الله الناس عليها
لابد أن يؤدي في النهاية إلى الضرر ..
وكم من الأمور والعقاقير والعادات التي كان الناس يتعاطونها ويمارسونها لفترات طويلة
لم يظهر ضررها إلا بعد حين من الزمن ..
|
كل الفتاوي القديمة كانت تبيح الجنس الفموي لعدم ثبوت الضرر منه
ولكن بما أن الضرر قد ثبت بهذه الدراسات العلمية الحديثة
صار هذا النوع من الجنس محرماً .. لأن القاعدة في الاسلام : ( لا ضرر ولا ضرار ) .
تماماً كالتدخين مثلاً : كان منتشراً في العالم بشكل واسع
على أنه مباح .. ولكن لمجرد ثبوت أنه يؤدي إلى الأمراض الخطيرة
صدرت الفتاوى بتحريمه ..
تحياتي لكم .