الأخت الكريمة ...
الكل هنا قد أجمع على ما علمتِ .. فاحزمي أمرك .. وتوكلي على الله ..
حيث أن التأخير ليس في مصلحتك مطلقاً ... اياً كانت الأسباب .. وبعلم زوجك أو دون علمه ...
نرجوا جميعاً أن لا تتأخري أكثر من ذلك .. والكل في انتظار الأخبار الطيبة عنكِ إن شاء الله
ملاحظة وتذكير : احذري أن تبيني لزوجك الخوف الذي أنتِ فيه ، فلا أعتقد _ مادام كما وصفتِه _ سوف يفهم ذلك الخوف والارتباك على أنه خوفٌ منكِ على ردة فعله .. الشيطان موجود أختاه ، وبالذات في هذه الأمور قد يُفسر إلى أمر لا يحمد عقباه ولا يقتنع زوجك بغيره بسهولة مطلقاً ... فاحذري وسارعي بإخباره بكل عفوية كما أخبرك الاخوة الأكارم ...
وفقك الله ؛؛؛
__________________
... ( بالحب نعيش أجمل حياة ) ...