ياجماعة الرغبة في الجماع تختلف مع من تحب عن غيرها.فإن كنت تمارس الجماع مع زوجتك التي هي حبيبتك وبإشتياق وكثرة فالرغبة والحب هما الدافعان ولا ينفصل أحدهما عن الآخر. وإن كانت الزوجة عندك مجرد زوجة فالجماع حينها يكون مجرد تأدية واجب لاأكثر. فهنا يكون الجماع يمثل نصف هام من الحب.
 
هل من المعقول ان يكون وجهي عبوساً أمام أقاربي؟ وانا لم أقل أني أضحك معهم ولكن ابتسامات هدفها التواضع.
شكراً لكم جميعاً.
			
			
			
			
			
			
			
				
					__________________
					(( سبحان الله وبحمدة, سبحان الله العظيم ))