بصفتي رجل، فلو اعطيت رأيي فقد لا يكون سليما لاني لا أعرف شعور الزوجة حين ذاك، ولكن لي قريبة وقعت في المشكلة نفسها لكنها عالجتها بنوع من الحكمة بدون أت تتحدث لزوجها ببنت شفه.
كان للزوج علاقة مع فتاة، فبحثت الزوجة عن رقم الفتاة الى ان وجدته، لكنها لم تتصل به، بل اوصت صديقة لها أن تتصل بهذا الرقم، وبالفعل قامت الصديقة بالاتصال، وقالت لها أعلم انك تحدثين زوجي، ولكن اتقي الله في ثم نصحتها، وأنهت المكالمة.
فاتصلت الفتاة المعاكسة بالزوج فقالت ان زوجتك اتصلت علي وقالت كذا وكذا، فسالها عن رقم الهاتف وهو يعيش في رعب ما بعده رعب، فأعطته رقم الهاتف فاتصل عليه لكنه وجد امرأة اخرى ليست زوجته فاصبح يعيش في شك هل زوجتي هي المتصلة أم لا؟ هل هو من طرفها أم صدفة؟وذهب الى البيت ووجد زوجته في غاية الانس مما زاد حيرته، ثم فكر بالامر لو صار حقيقة فكيف سيكون حاله؟ فترك الفتاة الى غير رجعة.