من الواضح بأن مزاحي معك كان بتأثير عكسي
عموما اذا كان يريحك ان اتخلى عن لقب الكبير ( الذي لم أطلبه ولم أسعى له) فلا مانع لدي
والقصة سبق لي قرائتها
وهي قصة طرحت
وستطرح
وستطرح
فهي قصة كل فتاة نست رسالتها في الحياة واستغنت عنها بالدراسة أو بالمنصب أو بوظيفة ولم تستيقظ من غفلتها الا بعد فوات الاوان
وللعلم
نفس القصة حصلت مع بنت الجيران
فهي اكملت الدراسة وسعت للحصول على اعلى الشهادات
حتى وصلت الى الاربعين
فانتبهت من غفلتها
ولكن بعدما وصل قطار العمر لاخر المحطات
انا اسف
واكرر اسفي
والسلام ختام
__________________
سبحان اللـه و بحمده
سبحان اللـه العـظـيم