هذا ما نفتقده في شبابنا لكم بعدوا عن الشهامة والمرؤة والأدب ... قليل من تجدينهم باقين على ما علمنا ديننا وما ألفه أجدادنا .. وليتهم يسلمون من تعليقات وأستهزاء من يرون أن ما يقومون به إلا لغرض في أنفسهم فهم يرون الناس جميعاً بعين حالهم ... ليس كل الرجال بلا شهامة وليس كلهم عديمي الشهامة ولكن قليلون هم أولائك الذين أذا مررت بهم أو تعاملتي معهم ترحلين ولسان حالك الشكر والعرفان ... أكثر الله من أمثالهم وأصلح الله حال المسلمين...