العانس كقطرة المطر في فصل الربيع حين تعكس ضوء الشمس , فدموعها الصافية تعكس ضوء الأمل فتشرق منها ألوان الطيف.
العانس كالإبل تحمل على ظهرها هموم لا تطاق و تسافر بها زمان بلا انقطاع لتصل إلى هدفها أخيرا و قد نست كل عناء .
العانس كالملح تعيش حياتها ,فهي تنقصها اللحظات الحلوة ولكنها تعلم أنه لا غنى للناس عنها .
^
^
كلاااام رائع دمعت عيني وانا اقراه
الله يوفقك اختي وييسر امرك ويرزقنا