أخي
أشكر لك طيبة قلبك و حسن خلقك
إعلم و تمعن في هذه الآية :
ليس عليك هداهم ولكن الله يهدي مَن يشاء وما تنفقوا من خير فلأنفسكم وما تنفقون إلا ابتغاء وجه الله
فأنت لست مسئول عن أخطائها
و حاولت معها بشتى الوسائل مضحيا بنفسك و بسمعتك و قبلتها زوجة لك و كانت قد رفضت هي هذا
إن دل على شيء فهو يدل على تعلقها بالحرية و بحياة الترف و هي تكره الإرتبط معك أو مع غيرك
طبعا هذا إن كانت طبيعية و بكامل قواها العقلية .
أخي نصيحة من أخ لك إبتعد عنها و إهتم بدراستك و نفسك و أهلك