المرأة الاولى هي أمي التي لا أرد لها طلبا ، والتي قال لها والدي رحمة الله عليه قبل أن يموت بأنه يشهد الله والملائكة بأنها من نعم الدنيا وانه راضٍ عنها .

المرأة الثانية هي زوجة عادية حالها من حال أكثر الزوجات اللاواتي يعتقدن بأن ليس كمثلهن أحد ، والكثير منهن لديها شريكة أو أكثر في الزوج يهرب لها الزوج حين تشتغل اسطوانتها المشروخه في التذمر والشكوى .

الثالثة يوجد منها الكثير ممن يراجعن المحكمة لاستلام النفقة وغالبا بعد تجاوزهن لسن الاربعين وبعد ان يزهق الزوج منها ومن محاوىته المستميته لاصلاحها ، فيذهب لغيرها ويتركها لاكمال مشوار الشكوى لوحدها .

أما من يريد الزوج

فان الزوج يريد الزوجة الرحوم الحنون الولود العفيفة الشريفة الحصان على الغير المتبذلة لزوجها المستترة على غيره
ان نظر اليها سرته وان غاب عنها حفظته في نفسها ومالها .

لقد كتب الله الجهاد على الرجال في المال والنفس وجعل للنساء نفس المرتبة بحسن التبعل للزوج .

والسلام ختام

__________________

سبحان اللـه و بحمده
سبحان اللـه العـظـيم