بسم الله الرحمن الرحيم
اخواني واخواتي الاعزاء مرحبا بكم ويسرني ان اشارككم الرأي وهي اول مشاركة لي طبعا
انا اعتقد ان الاخوة المشاركين اتوا علي الموضوع فمنهم من قسي وتجرأ واخذته الحمية كما فعلت اختنا لوليا أحمد فكلامه فيه شئ من القسوة والتمادي
ولي ملاحظة علي سرد الاثر وهو ما ذكرت ( الارواح جنود مجندة ما تآلف منها إئتلف وما تنافر منها إختلف ) والصواب والله اعلم ( الارواح جنود مجندة ما تعارف منها إئتلف وما تنافر منها إختلف )
ثم اني اتمني ان تتقبل اختنا صاحبت الموضوع الامر بالرضي فليس عبيبا ان يتزوج زوجك عليك بثانية ولكن العيب والائمة ان تتبرمي من الامر وتتصوري ان العيب فيك لماذا ربما يكون العيب في زوجك ثم انه لربما بعد زواجة من اخير تكوني انت في منزلة احسن من السابق وبالذات في حال تقبلك الامر من زوجك ومحاولة المساعدة في ارضاه فانا اذكر قصة حكاها لي والدي حفظه الله ان رجلا قام بخطبة امرة وتجهز لها وجهز ويوم ان ذهب للملاك عليها راته زوجتة الاولي فقالت الي اين فقال أظن باروح اخطب وحدة وبحط لها بيبت فقالت لما ذا هذه التكلف عليك لما لا تأتي بزوجتك هنا البيت عندنا واسع وانا مستعدة لخدمتكم لمدة شهر كامل اجهز لكم الاكل واعمل علي راحتكم ثم اتجه الرجل الي حيث الملاك وعندها قال الشيخ الذي يعقد النكاح هل بينكم شروط فقال اخو البنت نعم انا نبيه يسكنها في بيت فقال الزوج بعد تشترطون علي بدأت الخيره وهونا ولم يتم الملاك ...فلك ان تري اختي كيف كانت نية زوجته الاولي وكيف تقبلت الامر بصدر رحب ارضاء لزوجها ولكن الله من عليها برجوع زوجها اليها وعدم اتمام زواجة من اخري ...وهناك قصة اخري ارجاءها لرد اخر لعدم الاطالة
اخوكم بوعلي