في نظري أهم شيء التثبت من الأمر وعدم الإستعجال والتروي فإذا أتضح ذلك وثبت دون المساس بالعرض فله الخيران إما العفو وفتح صفحة جديدة واخذ العهد وإما مناقشة ذلك مع والدها وهذا في ظني غير مجدي فلعل العواقب تكن غير حميدة وإن تكررمستقبلا فليس لها إلا بيت والدها ولكن بالستر فإن الله تعالى ستير يحب الستر . والله أعلم
التعديل الأخير تم بواسطة أرمكاوي ; 05-03-2006 الساعة 05:03 PM