فدعوت ربي وقد أعياني الشوق إلى من سكن روحي وأبى أن يفارقه
فقلت رباه .. إن علمت في ......(طليقي الاول )خيرا
فأسألك يا خالقي ومولاي أن كما رددت يوسف إلى يعقوب فارتد بصيرا أن ترده إلي ردا جميلا ..
ولكن
ما إن انتهيت من صلاتي ..
وقلبت بأنامل فكري .. في صفحات الذكرى .. حتى شعرت بنفور عجيب منه!..
بل واستنكرت على نفسي حتى الدعاء ..
ثم نمت ..
وبينما الناس في صلاة الفجر .. إذ رن المنبه .. فاستيقظت لأغفو بعدها للحظات ..
وإذا بي أرى والدي يقول لي
يا ابنتي ..
سأستغفر له وربي سيغفر له ... سأستغفر له وربي سيغفر له
عادها مراراوتكرارا
ثم جاءت إلي امرأة لا أعرفها ... وقالت لي دون أن أرى ملامح وجهها ولكني أسمع صوتها..
الله الذي في السماء يعفو وأنت لا تعفين ؟ اعفي عنه وارجعي له إعفي عنه وارجعي له ..
دون أن يذكر لي من هو المقصود طليقي الأول أم الثاني .. ولم يخطر ببالي حينها أيا منهم !!!!!!!!!!!!!!!
مع العلم أني قد عفوت عن الاثنين ولا أحمل لهما الا الخير!
أوصاني الاخ الفاضل ..الوليد .. من ادارة المنتدى أن أسأل الشيخ يوسف المطلق عن تفسيره ..
ولكن ؟ أنا لا أعرف الشيخ .. ولست من السعودية حتى يتسنى لي معرفة رقمه ..
ولا أدري أي رسالة يتضمنها منامي هذا
أرجوكم .. اخوتي المشرفين .. لا تحيلوا مشاركتي هذه إلى مقص الرقيب فقد أجد العون من أحد الأعضاء