اذا كان الله سبحانه وتعالى يتوب على عبيده فمابالنا نحن فهي زوجتك وقرة عينك
ماذنبها اذا هي ندمت ورمت سدها عليك فهي لاتجد لها ملجا من بعد الله سواك فاانت نفسها الثانيه
وتاكد هي ماقالت لك الا ان اكيد الدنيا ضايقه فيها وتحس بصراع مع نفسها فتبي من يخفف عليها مالقت غير قرة عينها زوجها هو من يهدي نفسها ويحفظ سرها
فاارجوك لاتعكر صفو حياتك بوساوس الشيطان وبالعكس اعتبر هالنقطه بداية دخولك معها عالم بلاحدود ولاقيود تحجز بينك وبينها
عالم من الشفافيه والروح النقيه الصافيه
اتمنى لك حياة زوجيه ملؤها التفاهم والموده