أختي الكريمة إسمحي لي بملاحظات:
أشعر بأنك إستسلمتي لما حدث وتركتي لها الجمل بماحمل
لا يااختي الخطأ خطأك أنتِ فالإستسلام الذي تعتبرينه أنتِ سلام يعتبر في هذه الحالة ضعف
لم تتمرد عليكِ الزوجة الثانية إلا بسبب إستسلامك
وهي أرادت أن تثبت وجودها أمام جمالك الذي لا تملكه هي
ولكن مازالت الفرصة أمامك
طبقي مااقوله لك حرفياً:
أولاً : ركزي على زوجك من اليوم
دلال وغنج وسهرات وإثارة
إجعليه يخرج من عندك وهو مشتاق لك
ضعي في جيبه عند خروجه وبدون أن يدري رسائل غرام يقرأها إذا وصل بيته
وإذا كانت هي إيتحلت لنفسها أن ترسل له رسائل وهو عندك فأفعلي مثلها من باب أنك لم تظلميها بل مثل مالها حق فلك حق
راسليه برسائل غزل وهو عندها بثي له إشتياقك له
لا تتركينها تستمتع به وحدها وأنت تتفرجين
لااطلب منك ظلمها ولكن حللي لنفسك ماتحلله لنفسها
وإذا غضبت من مراسيلك فأخبري زوجك بأنك تفعلين مثلها وإذا أوقفت هي مراسيلها وأحترمت ليلتك فستوقفين مراسيلك وتحترمين ليلتها
وصدقيني بأنها تحترق كل يوم بسبب جمالك لذا فهي تريد أن تؤمن مستقبلها بالبيت لإنها لاتملك الثقة بنفسها مثلك
ولكن حاربي من أجل زوجك وأولادك والحفاظ على بيتك
لا تتشاجري بل في قمة رومانسيتكم وبدلال أخبريه بما تريدين
وإذا أصر على بناء البيت فقولي له موافقة بشرط أن تكتب بيتي بإسمي
أكثري من تدليله وصدقيني ستسحبين البساط من تحتها
العين بالعين والسن بالسن والبادي أظلم
من هذه اللحظة أخيتي طبقي مااقول وكوني في نظر زوجك العروس الجميلة كل ليلة والمرأة الساحرة المثيرة بكلامها الرقيق ,,,,,,,,,,,وعندها سيجد الفرق.
وفقك الله أخيتي وأبردالله النار التي في قلبك.
__________________