حبيبتي بما إنك إستخرتي وما إرتحتي أرفضية وماعليك من أهلة أو أهلك هذي حياتك أنا تقدم لي شاب دين وأخلاق وعلم لكن كل ما إستخرت ما أرتاح ورفضته طبعا و الكل إنتقدني وأعطوني مهلة أفكر فكنت أدعي ربي وأقول اللهم إني وكلت أمري إليك فأقض بالخير وأنت أحكم الحاكمين فكنت أوافق مثلا بالليل ويجي الصباح أغير رأيي وكنت محتارة طبعا لأن ما فية شي ينعاب وكانوامتقطعين علي يبوني أوافق (وحدة مغرورة مصدقة حالها)كل يوم يدقون (إزعاج)بعد ما قضت المهلة دقوا أهله طالبين الرد النهائي بكل برود ,كأن لسان حالهم يقول وافقتوا ماوافقتوا عادي مع أنهم كانوا متقطعين فالله أعلم بالمستقبل فأنتي داومي على الدعاء واالله سيصرفه عنك إن كان شرلك وسيأتي الرفض منه قبل أن يأتي منك
تحياتي
الملقوفة