لاخجل ولا حياء .. ولا كراااااامة بين الزوجين
لتكن هي المبادرة .. بخجلها ورقتها وأنوثتها تكسب قلب زوجها
ليتفق الزوجان على تثقيف نفسيهما .. ولا ينتظر أحدهما مبادرة الآخر .. بل ليتعلما ويطبق كل منهما ما تعلم ..
وسائل التثقيف كثيرة .. ولا تخفى على ذي اللب
أقربها الكتب العلمية النافعة .. والتي تفسر ما ورد في كتاب الله الكريم وسنة نبيه المصطفى صلى الله عليه وسلم
وسواها من الكتب الطبية والتي قرأتها وإخوتي ونحن في نهاية المرحلة الابتدائية
لتكن إيجابية .. ولا تقف مكتوفة الأيدي بانتظاره
فإن بدأت الخطوة الأولى .. وانكسر حاجز الخجل .. فصدقيني أنها ستبادر هي فتبثه رغباتها
خاصة وأنها تحبه ..
وأرشديها لأن تمحو من تفكيرها تماااماً توقع ردة الفعل .. والنتائج المترتبة على ما تقوم به .. خاصة وهما في لحظاتهما
هذه ..
أدام الله عليها المودة والرحمة والحب .. وظللهما بظلال السعادة ..