وهو يشكل خصوصية مغربية أيضاً.
وكثيراً ما تُصب لك من فوق وعلى مسافة عالية تـثـير الانتباه والإعجاب.
إنه الشاي الذي يبرد العطشان، ويدفئ البردان، ويملؤه بالنشاط والحيوية.
الشاي الذي يشرب صباحاً، أو بعد كل وجبة طعام
أو في ساعة من ساعات النهار، لا فرق.
إنها متعة لا يمكن لأحد أن يرفضها