أنت والداك راضين عنك فالحمد لله أنك عدت إلى رشدك قبل فوات الأوان وقبل أن تقع في الخطأ الأكبر
ألاوهو الإقتران بهذه المرأة
إعتبرها نزوة وراحت لحالها
قوي ايمانك بالله وتقرب إلى عائلتك واجتهد في إسعادها
أخي العزيز كن حذرا لأنها ستعاود الإتصل بك وستطاردك أيضا
كان الله في عونك