اخواني واخواتي العزيزين والعزيزات
ارى بعض الاخوه هداهم الله يتكلمون ملا يعرفون يتهجمون
فنا والله واني تعبت وعانيت وتكبدت من المشاكل العديده وتمزق وجهي وانا امسح به خطاياه ومشاكلها معي وانتها السماح لدي لم يعد له ماكن عندي لأني لي احساس ومشاعر مثلي مثل بقيت البشر فالبعض يحملني الاخطاء وعدم الصبر وانا اقول بأني صبرت ومللت الصبر واصبح التطاول رفع الصوت بننا فأنا رجل لا ارضى الاهانه ولا السب ولا الكلام الغير مقبول ومن من من زوجتي التي انا انا ويها في فراش واحد واكل انا وياها من صحن واحد واغد واروح وايها.
للانسان له طاقات وله حدود فلا اعتقد ان اي احد منكم يرضي ان يتعدى على حدوده الا من ليس كفوى ان له حدود.
فمن بعض الاحيان يتعدى على حدودي واقول زوجتي وحبيبتى ورفيقت دربي لعل الله يهديها وتعقل وتصبح رزينه ولكن لا امل في ذالك.
لي اذكر لكم بعض المواقف معها
اذكر انه بعد سنه من زواجنا قمت بمشروع تجاري ولم ينجح واحتجت الى بعض المال(5000) وقلت لها بكل ثقة اعطيني هذى المبلغ سلف الى الراتب مع اني لم اكن ارغب بلاخذ منها ولاكن الظروف حدتني وتفاجأت بالرد وبكل بروده لا خذ من ابوك مع العلم انه كانت حياتنا عاديه
وانا كنت اخسر المال واصرف واسافر بها الى كل مكان بل الى خارج البلاد ومع ذلك اتلقا هذى الرد والاكبر من ذلك ان رصيدي في بعض الاحيان صفر وهي كانت تجمع وتشتري اراضي وان لم احسدها لا بل انا الذي كنت اشتري لها وانا من كان يسعى لها في امتلاك هذه الاراضي بالمجان ولم افكر بأخذ اي شي لانها رفيقت دربي ولكن
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هذى من بعض المواقف ولي عوده