لا حول ولا قوة الا بالله لا يجوز ان تصلح الغلط بالغلط مادام زوجها غلط فيها ترجع الى الله و تتوكل عليه و يعوضها خيرا فى اطفالها لمادة تلجا للحرام و بالتالى تظلم نفسها ان النفس امارة بالسؤ و تظلم اطفالها الابرياء ان شاء الله ترجع لوعيها و تتوب الى الله الشخص الدى تتدعى انه احسسها بالحب ليس الا شيطان فى صورة انسان حسبنا الله و نعم الوكيل فيه