اقتباس:
وإذا كانت الزوجة في مقتبل عمرها وطاقتها طبيعية فإنها مهما تحملت تبحث لها في النهاية عن مخرج، فعندما تتحمل أكثر من طاقة أي بشر تنهار في النهاية وإذا لعب أي شخص على هذا الوتر تضعف وتخون زوجها ولأن الزوجة أساسها الإخلاص تنقل إخلاصها من زوجها إلى العشيق، وهذا ما يجعلها عندما يحضر زوجها تريد الخلاص منه إما بالقتل أو الطلاق، لأنها تعتبر زوجها هو العلاقة الغريبة ولابد من التخلص منها.
|
اعتقد الدكتور المذكور خدم القاتل اكثر من الضحيه..
مهما كانت الظروف ومهما زاد الحرمان كان هناك طرق ووسائل
غير القتل اللهم لك الحمد..
كان بالامكان ان تطلب الطلاق من زوجها لتتزوج عشيقها..
ليس حبا اللذي يجعل تلك المراه تضع مخدر لزوجها وابنتها!
انه النزول الى ادنى درجات الحيوانيه وعبادة الشهوه..
اعوذ بالله من هذا الحال..الله يستر عوراتنا ويأمن روعاتنا..
الزوجه حتى لو كانت تفتقد الحنان والعطف..
اين ذهبت القيم والتربيه ..اين الدين
اين خوفها من الله وعقوبته.!!
قصص كهذه اقف امامها مقهوره متألمه..
وماسيخفف المي هو رجائي بالله ان يتقبل زوجها شهيداً
ويخلف عليه شبابه في الجنه.