تصحيح
وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا " صدق الله العظيم
وبالمناسبة حينما تأتي اللحظة التي أفكر فيها بالزواج من أخرى سيكون دافعي هو اليقين بأنني قادر على أن أعدل بينهما ولأنني لست واثق بالعدل بين زوجتين .. فتكفيني أم أولادي الله يبارك لي فيها ويهديها لي ويصلح لي من شأنها .. إن كيدهن عظيم يا ساتر يارب