حقيقة عليها أن تحاول بداية عل الله أن يهديه على يديها
فان لم يعد للصواب و لم يعطها حقها كزوج فالأفضل ان لا تتأخر في الإنفصال عنه, و عسى الله أن يعوضها خيرا منه
المهم أن تحاول معه فربما كان ممن يستمعون للنصح و لتحاول معه بلطف و ابتسامة
المصيبة هو كلامه الغير مطمئن حقيقة فقول "أنا هكذا و ان لم يعجبك انفصلنا" لا يقوله إلا الذين يصدون عن النصيحة و الكلمة الطيبة و هنا ليس لها الا التوكل على الله و الإستخارة
اللهم يسر لها الخير حيث كان و رضها به إنك على ما تشاء قدير