اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيدرا
من يقرأ مابين سطورك يشعر بمدى ظلمنا لأنفسنا ، تاركين الأنهار التي أشار إلينا بها ديننا باحثين عبثا عن أنهار ماهي إلا سراب
بوركتي غاليتي
سيدرا
|
الغالية سيدرا هنا
إنه لشرف عظيم لي أن أرى طيفك يلوح بين جنبات صفحتي
فحياك وبياك حبيبتي
***
عزيزتي
يسرني ( عبثك ) ومحاولة ( استشفاف ) ما بين السطور
***
أتصدقين غاليتي أن منا من يُــلام عند وروده نهراً أرشدنا الدين الحنيف للاغتراف منه
والحجة في ذلك
طوق النجاة .. بحاجة إلى إصلاح !!
و ...
فرقة الإنقاذ .. في إجازة مفتوحة !!
***
دمت بحب