أما إذا كانت اللغة المسيطرة على هذا المكان هي لغة العواطف.. لغة المشاعر.. لغة العيون.. لغة القلوب التي تتلاقى على محبة الله وعلى المحبة في الله وعلى المحبة لله جل في علاه, لا شك أن هذا المكان سيكون أشبه ما يكون بواحة غنّاء, وروضة فيحاء, وحديقة تحتوي من الخضرة والبهاء, على ما ترتقي إليه الأنفس وتشتهيه الأعين.
هذه السطور اعجبتني حقا
رمانسيه 100%
موضوعك فنااااااااااان حقا تسلم انامل كاتبة الموضوع
ننتظر المزيد من ابداعاتك اختي الساعه كم دائما مبدعه
واشكرك مرة اخرى على توقيعي الذي اهديتني اياه اهداك الله الجنة باذنه
جزيتي خيرا
وفقك الله
__________________
اللهم اني أسألك الثبات على الدين وحسن الخاتمة
اللهم صبرني إلى أن ألقاك
اللهم اني أسألك نفسا مطمئنة بلقائك