أضم صوتي لصوت عبير الأحلام, لو كنت غامرها بحبك لما طاقت أن تسمع كلام أي راجل اجنبي, أولا شوف العيب منين و صلحوا, ثانيا أشغل وقتها بما هو مفيد, كعمل أو جلسات تحفيظ قرأن و أسمعها شرائط وعظ أو ان تسكنها بجوار اهلها, او اشترك لها بدورات تدريبية مناسبة لها, كل ذلك من شأنه ابعادها عن الملل الذي قد يدفعها للمعاصي, تخيل أنك مثلهاو بالمنزل و بدون عمل, ستكون دائما فريسة للشيطان. كل أبن أدم خطاء و خير الخطائين التوابيين.