لو أراد الله عز وجل أن يتزوج الرجل زوجة أخرى على زوجته لن ولم يقف أمام هذا الأمر أي قوة في الأرض.
بالنسبة لي.. لا أرفض التعدد لكني أرفض التصرف الغير لائق الصادر عن الزوج من إشعال نار غيرة زوجته بأقواله وأفعاله.. سوف أضل أحترم زوجي حتى لو تزوج علي إذا كان يعرف معنى العدل ويتصرف بحكمة ويراعي أن لا ينقل لي أي شيء يحدث في عالمه الآخر.. فلن أتمنى موته.
لا أدري لم شبح الزوجة الثانية يطارد الزوجات ؟ أنت وافقتي على زوجك منذ البداية فيجب عليك تقبل كل ما يصدر منه ( بحدود الشرع ) حتى النهاية.. لذلك يجب أن يكون الإختيار من الأساس صحيح.
__________________
من وثق بالله أغناه
ومن توكل على الله كفاه
[CENTER]______________________________
كرروا معي يا بنات
أنا لؤلؤة.. داخل محارة.. في بحر عميق.. لن يكتشفها !!..
إلا غواص ماهر
[CENTER]قال علي بن أبي طالب للأشعث بن قيس:
إن صبرت جرى عليك القدر وأنت مأجور ، وإن جزعت جرى عليك القدر وأنت مأزور[/CENTER]
[/CENTER]