انا مريت بهسالفة
وقالي روحي ببيت اهلك وحنا طبعا كنا بهوشة كبيرة على شي تافة
و كان معصب ويحاول يتفادى انة يرفع يدي لانة مو من طبعة ومسك يدي ولاحني من الغرفة النوم وقالي يلا لبسي عباتك
وانا مو معبرتة مجنونة احط نفسي في موقف مع اهلي واخلي الاولي والتالي يتكلم عني
حاقترتة وى رديت علي وظل يصارخ ويخز بعينة وانا مابغاكي طلعي ظلت اصيح واناظرة بنظرت عتاب
وقهر
وبعد 5 دقايق تاسف وجلس معاي شوي وراضاني وهذا اول مرة واخر مرة صارت سالففة فينا من هي النوع